الفنان منصور المهندي يطلق أغنيته الجديدة
جديدة بعنوان «أعطني حريتي» وهي من كلمات وشم، ومن ألحان بدر الذوادي، وتوزيع مهند سيف، وإيقاعات إبراهيم حسن، ومن المفترض أن يقوم المهندي بطرح أغنية جديدة كل شهر تقريباً، ليتواجد مع جمهوره ويمتعهم بالإحساس والأداء الرائع الذي يتميز به.
وأوضح المهندي أن الألبوم يضم «11» أغنية جديدة تعاون فيها مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، ومن بينهم: الشاعر خليفة جمعان وصالح الريان، وأحمد الصنع، ومهند سيف، وعمر الخميس، وسيروز، وعوض بن ساحب، وغيرهم.
وحول الجديد في تلك الأغنيات قال المهندي: أقدم ضمن هذه الأغنيات لأول مرة أغنية خماري، وهي أغنية «يا عون» من كلمات وألحان الشاعر الكبير خليفة جمعان، وتوزيع سيروز، وهناك أيضًا أغنية من ألحان عمر الخميس وهي أغنية «جتك التهايم» وهي الأغنية التي قمت بطرحها قبل شهر تقريباً، كأول أغنية من أغنيات هذا الألبوم، ومن بين الاغنيات الجديدة التي ستطرح خلال هذا العام «ما تدرين، ومن اليوم ورايح، ياعين نومي، ونيت، ياطير ياخافق الريش».
وعن نيته في تكرار تجربة الألبوم مرة أخرى قال المهندي إنه لا ينوي أبداً طرح أية ألبومات، إذ ان الجمهور أصبح يميل إلى الأغنيات المنفردة، وهو ما يحبذه شخصياً، مبرراً ذلك بأن الأغنية المنفردة تأخذ كامل حقها في التركيز وفي الاستماع من الجمهور والتقييم، وأيضًا تكون أقل تكلفة من الألبوم الذي يضم العديد من الأغنيات، وبالتالي أرى أن هناك العديد من الأغنيات التي تظلم في الألبوم عندما يطرح بشكل كامل دفعة واحدة، لأن التركيز يكون على أغنية أو أغنيتين وباقي الأغنيات تهمل ولا تأخذ حقها.
وعن التكلفة المادية للألبوم قال: بالطبع الألبوم بالكامل مكلف جداً، ولا أستطيع أن أقدم ألبوماً كاملاً إلا إذا كانت هناك شركة تتولى عملية الإنتاج، أما دون ذلك فلا جدوى من تقديم ألبومات غنائية مرة أخرى، كما أنني وكما ذكرت لم أعد أحبذ فكرة طرح ألبوم كامل، لأن الأغنيات المنفردة أهم وأفضل هذه الفترة وتواكب التطور والموضة في مجالنا الغنائي نتيجة سيطرة السوشيال ميديا واتجاه الجميع إليها.
وعن امكانية تصوير أغنيات جديدة من الألبوم قال: من الصعب أن أقوم بتصوير أغنيات جديدة، لأن التصوير مكلف جداً، ولا أتحمله، ولكني سأعتمد على الأمور العادية والمتبعة في الأغنيات التي تقدم على اليوتيوب والسوشيال ميديا، ولكن لا نية لتصوير أغنيات جديدة كفيديو كليب احترافي.
دعم وحافز
وفيما يتعلق بالساحة الغنائية في قطر قال المهندي: الساحة الغنائية القطرية في تطور كبير وملحوظ، خاصة أن هناك فعاليات تدعمها الجهات المعنية بالدولة وعلى رأسها بالطبع مهرجان الأغنية القطرية الذي نظمته وزارة الثقافة والرياضة ممثلة في مركز شؤون الموسيقى مؤخراً، بالإضافة إلى جلسات صوت الخليج مع تليفزيون قطر.
وتابع: هذه الفعاليات مهمة جداً وتدعم المطرب القطري، وكنا نفتقد بالفعل في فترات كثيرة مثل هذا الدعم الذي يحفزنا كثيراً من خلال الفعاليات الفنية والجلسات الشعبية والغنائية التي تقدمها وتسجلها صوت الخليج، لأنها تروج لنا كمطربين ولأعمالنا وتساهم في صعود أصوات وأسماء جديدة، فهي حافز كبير للأصوات الجديدة، كما قامت الإذاعة خلال الجلسات الجديدة بتخصيص ليلة للفنون الشعبية، عرفاناً وتقديراً بأهمية هذا الفن المميز والمهم.
وأوضح المهندي أن الألبوم يضم «11» أغنية جديدة تعاون فيها مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، ومن بينهم: الشاعر خليفة جمعان وصالح الريان، وأحمد الصنع، ومهند سيف، وعمر الخميس، وسيروز، وعوض بن ساحب، وغيرهم.
وحول الجديد في تلك الأغنيات قال المهندي: أقدم ضمن هذه الأغنيات لأول مرة أغنية خماري، وهي أغنية «يا عون» من كلمات وألحان الشاعر الكبير خليفة جمعان، وتوزيع سيروز، وهناك أيضًا أغنية من ألحان عمر الخميس وهي أغنية «جتك التهايم» وهي الأغنية التي قمت بطرحها قبل شهر تقريباً، كأول أغنية من أغنيات هذا الألبوم، ومن بين الاغنيات الجديدة التي ستطرح خلال هذا العام «ما تدرين، ومن اليوم ورايح، ياعين نومي، ونيت، ياطير ياخافق الريش».
وعن نيته في تكرار تجربة الألبوم مرة أخرى قال المهندي إنه لا ينوي أبداً طرح أية ألبومات، إذ ان الجمهور أصبح يميل إلى الأغنيات المنفردة، وهو ما يحبذه شخصياً، مبرراً ذلك بأن الأغنية المنفردة تأخذ كامل حقها في التركيز وفي الاستماع من الجمهور والتقييم، وأيضًا تكون أقل تكلفة من الألبوم الذي يضم العديد من الأغنيات، وبالتالي أرى أن هناك العديد من الأغنيات التي تظلم في الألبوم عندما يطرح بشكل كامل دفعة واحدة، لأن التركيز يكون على أغنية أو أغنيتين وباقي الأغنيات تهمل ولا تأخذ حقها.
وعن التكلفة المادية للألبوم قال: بالطبع الألبوم بالكامل مكلف جداً، ولا أستطيع أن أقدم ألبوماً كاملاً إلا إذا كانت هناك شركة تتولى عملية الإنتاج، أما دون ذلك فلا جدوى من تقديم ألبومات غنائية مرة أخرى، كما أنني وكما ذكرت لم أعد أحبذ فكرة طرح ألبوم كامل، لأن الأغنيات المنفردة أهم وأفضل هذه الفترة وتواكب التطور والموضة في مجالنا الغنائي نتيجة سيطرة السوشيال ميديا واتجاه الجميع إليها.
وعن امكانية تصوير أغنيات جديدة من الألبوم قال: من الصعب أن أقوم بتصوير أغنيات جديدة، لأن التصوير مكلف جداً، ولا أتحمله، ولكني سأعتمد على الأمور العادية والمتبعة في الأغنيات التي تقدم على اليوتيوب والسوشيال ميديا، ولكن لا نية لتصوير أغنيات جديدة كفيديو كليب احترافي.
دعم وحافز
وفيما يتعلق بالساحة الغنائية في قطر قال المهندي: الساحة الغنائية القطرية في تطور كبير وملحوظ، خاصة أن هناك فعاليات تدعمها الجهات المعنية بالدولة وعلى رأسها بالطبع مهرجان الأغنية القطرية الذي نظمته وزارة الثقافة والرياضة ممثلة في مركز شؤون الموسيقى مؤخراً، بالإضافة إلى جلسات صوت الخليج مع تليفزيون قطر.
وتابع: هذه الفعاليات مهمة جداً وتدعم المطرب القطري، وكنا نفتقد بالفعل في فترات كثيرة مثل هذا الدعم الذي يحفزنا كثيراً من خلال الفعاليات الفنية والجلسات الشعبية والغنائية التي تقدمها وتسجلها صوت الخليج، لأنها تروج لنا كمطربين ولأعمالنا وتساهم في صعود أصوات وأسماء جديدة، فهي حافز كبير للأصوات الجديدة، كما قامت الإذاعة خلال الجلسات الجديدة بتخصيص ليلة للفنون الشعبية، عرفاناً وتقديراً بأهمية هذا الفن المميز والمهم.
كلمات مفتاحية:
الفنان منصور المهندي